إيقاف مشروع بناء ملعب الدار البيضاء الكبير!
جمدت وزارة الشباب والرياضة، مشروع بناء ملعب الدار البيضاء الكبير، الذي كان مقررا افتتاحه سنة 2015، ليكون جاهزا لاحتضان مباريات نهائيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم المرتقب أن يحتضن المغرب دورتها الثلاثين في السنة ذاتها.
وأوردت”أخبار اليوم المغربية” أن وزارة الشباب والرياضة مازالت تنتظر تقارير مكاتب الدراسات والمكاتب المعمارية، بخصوص وضع تصور جديد يتلاءم مع الميزانية المخصصة، جمدت وزارة الشباب والرياضة، مشروع بناء ملعب الدار البيضاء الكبير، الذي كان مقررا افتتاحه سنة 2015، ليكون جاهزا لاحتضان مباريات نهائيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم المرتقب أن يحتضن المغرب دورتها الثلاثين في السنة ذاتها.
وأوردت”أخبار اليوم المغربية” أن وزارة الشباب والرياضة مازالت تنتظر تقارير مكاتب الدراسات والمكاتب المعمارية، بخصوص وضع تصور جديد يتلاءم مع الميزانية المخصصة، مضيفة أن الوزارة “جمدت” المشروع، وألغت التعاقد مع شركة “سبايس غروب المحدودة” التي كان قد وقع عليها الاختيار سنة 2012 للشروع في بناء الملعب بداية من يناير السنة الماضية.
وأشارت أن ملعب الدار البيضاء لن يكون الأكبر في القارة الإفريقية، موضحة أن تصميمه الأول كان يجعله الأكبر، غير أن جهات عليا رفضته خلال إطلاعها على المشروع من أجل المصادقة عليه نهائيا، وذلك بسبب ارتفاع تكلفته المالية التي فاقت 250 مليار سنتيم، موضحة أن مكاتب الدراسات والمكاتب المعمارية، عادت لتنجز تصاميم جديدة، قلصت فيها مساحات العديد من مرافقه، من بينها مرآب السيارات والفضاء المحيط به، فانخفضت تكلفة بنائه إلى 200 مليار.
وأضافت أنه في الوقت الذي كان من المفروض أن يشيد الملعب على مساحة تقدر ب64 هكتار، في منطقة الهراويين التي وقع عليها الاختيار أخيرا بعدما كان من المفروض تشييده في منطقة بوسكورة أولا، تم سيدي مومن ثانيا، تم تقليص هذه المساحة بعدما رفضت الجهات العليا التصميم الأولي لارتفاع قيمته المالية.مضيفة أن الوزارة “جمدت” المشروع، وألغت التعاقد مع شركة “سبايس غروب المحدودة” التي كان قد وقع عليها الاختيار سنة 2012 للشروع في بناء الملعب بداية من يناير السنة الماضية.
وأشارت أن ملعب الدار البيضاء لن يكون الأكبر في القارة الإفريقية، موضحة أن تصميمه الأول كان يجعله الأكبر، غير أن جهات عليا رفضته خلال إطلاعها على المشروع من أجل المصادقة عليه نهائيا، وذلك بسبب ارتفاع تكلفته المالية التي فاقت 250 مليار سنتيم، موضحة أن مكاتب الدراسات والمكاتب المعمارية، عادت لتنجز تصاميم جديدة، قلصت فيها مساحات العديد من مرافقه، من بينها مرآب السيارات والفضاء المحيط به، فانخفضت تكلفة بنائه إلى 200 مليار.
وأضافت أنه في الوقت الذي كان من المفروض أن يشيد الملعب على مساحة تقدر ب64 هكتار، في منطقة الهراويين التي وقع عليها الاختيار أخيرا بعدما كان من المفروض تشييده في منطقة بوسكورة أولا، تم سيدي مومن ثانيا، تم تقليص هذه المساحة بعدما رفضت الجهات العليا التصميم الأولي لارتفاع قيمته المالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق